علاقاتنا مع المستثمرين
اتساقًا مع رؤية المملكة 2030م، ومشروعنا الخاص ببناء إنسان، نؤمن بأهمية الاحتفاظ بالروح العربية والقيم الثقافية التي تميزنا كشعب، وفي الوقت نفسه ندرك أن التطور والتقدم ضروريان للتفاعل مع العالم الحديث والمستقبل.
علاقاتنا مع المستثمرين
اتساقًا مع رؤية المملكة 2030م، ومشروعنا الخاص ببناء إنسان، نؤمن بأهمية الاحتفاظ بالروح العربية والقيم الثقافية التي تميزنا كشعب، وفي الوقت نفسه ندرك أن التطور والتقدم ضروريان للتفاعل مع العالم الحديث والمستقبل.
بند | توضيح |
---|---|
تفاصيل الإعلان | تعلن شركة لخليج للتدريب والتعليم عن افتتاح وبدء التشغيل لمجمع مدارس رواد الخليج العالمية في مدينة الخبر بداية من العام الدراسي 2023/2024م
ويقع المجمع التعليمي الجديد في حي البحر بمدينة الخبر على أرض مساحتها (17.123) متر مربع ومسطحات بناء تبلغ (22.156) متر مربع. ويقدم المجمع التعليمي خدماته وفقاً للمنهج الأمريكي بإشراف وزارة التعليم لمراحل رياض الأطفال والابتدائي والمتوسط والثانوي للبنين والبنات. وتزيد الطاقة الاستيعابية للمدارس عن (2000) طالب وطالبة وقد تم تصميم وتجهيز المدارس على أعلى المواصفات التقنية التعليمية الحديثة،
وهذا المجمع التعليمي يعتبر امتداد للتوسع بالمنطقة الشرقية بعد التجربة الناجحة للمدارس في مدينة الدمام والتي وصلت لطاقتها الاستيعابية القصوى،
ويأتي هذا ضمن خطط الشركة الاستراتيجية التي تهدف إلى التوسع في قطاع المدارس عن طريق الانشــــــاء والاستحواذ على مدارس في كافة مناطق المملكة لزيادة الطاقة الاستيعابية للطلاب ولتحقيق النمو والعوائد التي تحقق استراتيجية الشركة.
وقد وصل عدد الطلاب بجميع مدارس شركة الخليج للتدريب والتعليم والمدارس المستحوذ عليها (بالرياض، وجده، والمنطقة الشرقية) إلى (11.000) طالب وطالبة تقريباً، وسوف يظهر الأثر المالي لافتتاح المجمع اعتبارا من العام المالي 2024/2023م |
لا تتحمل أي من هيئة السوق المالية ولا تداول السعودية أي مسؤولية عن محتويات هذا الإفصاح، ولا تؤكد على دقته أو اكتماله، وتخلي مسؤوليتها صراحةً عن أيّ خسارة تنتج من جراء نشره، أو عن الاعتماد على أيّ جزء منه. كما يتحمل المصدر منفرداً المسؤولية كاملة عن دقة المعلومات الواردة في الإفصاح، ويقر بأنه اتخذ كافة الإجراءات اللازمة -بناءً على ما لديه من معلومات وحقائق- للتحقق عدم وجود أي معلومات أو حقائق غير مضمنة في الإفصاح قد يتسبب إغفالها في جعل الإفصاح مضللاً أو ناقصاً أو غير دقيق