إشارة إلى إعلان شركة الخليج للتديب والتعليم على موقع السوق المالية ( تداول ) بتاريخ 16شعبان 1441 هـ الموافق 9 أبريل 2020 بخصوص الدعوة لحضور اجتماع الجمعية العامة العادية (الاجتماع الأول) ، والذي سيعقد بمشيئة الله تعالى في تمام الساعة الحادية عشر مساء يوم الثلاثاء 12/09/1441هـ الموافق 05/05/2020 بمدينة الرياض عن طريق وسائل التقنية الحديثة باستخدام منظومة تداولاتي ،
يسر شركة الخليج للتدريب والتعليم تذكير مساهميها الكرام المسجلين في خدمات تداولاتي بأهمية التصويت عن بعد على بنود اجتماع الجمعية العامة العادية، وذلك بهدف دعم وتعزيز جهود الدولة في تطبيق الإجراءات الوقائية والاحترازية للحد من انتشار فيروس كورونا (COVID-19).

حيث سيبدأ التصويت إلكترونياً عن بعد على بنود الجمعية بدءاً من الساعة العاشرة من صبـاح يوم الجمعـة 08/ 09/ 1441هـ الموافق 01/05/2020م وحتى الساعة الحادية عشر والنصف من مساء يوم الثلاثاء 12/09/1441هـ الموافق 05/05/2020 ( يوم إنعقاد الجمعية ) ،

ونود الاشارة الى أنه في حال عدم اكتمال النصاب القانوني اللازم لإنعقاد الاجتماع الأول، سيتم عقد الاجتماع الثاني بعد ساعة من إنتهاء المدة المحددة لإنعقاد الاجتماع الاول ، ويكون الاجتماع الثاني صحيحاً بمن حضر من المساهمين أياً كان عدد الأسهم الممثلة فيه.

وعليه ندعو جميع مساهمي الشركة إلى إستخدام التصويت الإلكتروني عن بعد ، وذلك عبر زيارة الموقع الإلكتروني الخاص بخدمات تداولاتي عبر الرابط التالي :

https://tadawulaty.com.sa. علماً بأن التسجيل في خدمات تداولاتي والتصويت متاح مجاناً لجميع المساهمين.

وفي حال وجود أي أسئلة أو أستفسارات خاصة ببنود الجمعية نأمل التواصل مع إدراة علاقات المساهمين من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة الرابعة عصراً من نفس يوم انعقاد الجمعية وذلك عن طريق البريد الإلكتروني :-

adel-amin@alkhaleej.com.sa

ويشترط لقبول الأسئلة و الاستفسارات ارسال صورة من هوية المساهم .

لا تتحمل هيئة السوق المالية وشركة السوق المالية السعودية (تداول) أي مسؤولية عن محتويات هذا الإفصاح، ولا تعطيان أيّ تأكيدات تتعلق بدقته أو اكتماله، وتخليان نفسيهما صراحةً من أيّ مسؤولية مهما كانت عن أيّ خسارة تنتج عما ورد في هذا الإفصاح أو عن الاعتماد على أيّ جزء منه، كما يتحمل المصدر المسؤولية كاملة عن دقة المعلومات الواردة في الإفصاح، و يأكد بأنه بعد اتخاذه الإجراءات اللازمة للتحري، وبناءً على ما لديه من معلومات وحقائق- لا يعلم بوجود أي معلومات أو حقائق قد يتسبب إغفالها في جعل الإفصاح مضللاً أو ناقصاً أو غير دقيق.